تصنيف عام

حسن حسني عبد الوهاب.. بناء ذاكرة التونسيين

يمكنك تقييم هذا المقال. عدد التقييمات: 0 بقلم: نجم الدين خلف الله   بعد استقلال تونس عام 1956، كانت الجمهورية الناشئةُ في حاجة إلى اصطناع هُوية ثقافية، تقطع مع الإرث الاستعماري الذي طمسَ معالمها. وفي ظلّ هذا التطلّع الجماعي، يمكن فهمُ الدور الأساسي الذي اضطلع به المؤرخ حسن حسني عبد الوهاب (1884- 9 تشرين الثاني/ نوفمبر 1968). […]

حسن حسني عبد الوهاب.. بناء ذاكرة التونسيين Read More »

العربية: ما المشكل؟ حالها أم حال أهلها؟

يمكنك تقييم هذا المقال. عدد التقييمات: 0 بقلم: أبو يعرب المرزوقي   هل مديح العربية يجدي نفعا في استعادة منزلتها فضلا عن كونه لا أساس له لأن كل اللغات من حيث هي لغات تؤدي نفس الوظائف إذا توفرت شروط النمو الحضاري في الجماعة؟ ففي أمة صار جل حكامها عاجزين عن النطق بجملة واحدة سليمة وصار

العربية: ما المشكل؟ حالها أم حال أهلها؟ Read More »

سياسي تونسي يدفع حياته ثمنًا لمعارضته الاتحادّيين الأتراك

يمكنك تقييم هذا المقال. عدد التقييمات: 0 قتل محمود شَوكت باشا ومأساة صَالح باشا صِهر السّلطان عربه من التركية: مصطفى الستيتي   قبل 40 سنة كتَب والي اسطنبول الأسبق والمؤرخ سليمان كاني إرْتَم مقالةً بسط فيها جُملة من الحَقائق تتعلّق بمرحلة المشروطيّة الثّانية . وقد تحدّث في المقالة عن العَاصفة التي ثارت بسبب صهر السّلطان، ذلك الرّجل الأنيق

سياسي تونسي يدفع حياته ثمنًا لمعارضته الاتحادّيين الأتراك Read More »

هي لا تفـــهم (قصـــة)

يمكنك تقييم هذا المقال. عدد التقييمات: 0 أماني بوسليمي   أمي… أنظري إليّ .. أمي اشعري بي .. أمي اسأليني .. أمي استمعي لي .. أمّي أنتظر منكِ أن تشرحي ما بي .. أمي دعك من إخوتي وأشغال المنزل .. أمي أنا بحاجة إليك، تفرّغي لي. هكذا أصرخُ دون أيّ صوت، داخليّا أصرخ، بكماء أنا

هي لا تفـــهم (قصـــة) Read More »

منجم المعدن بغارالدماء

يمكنك تقييم هذا المقال. عدد التقييمات: 0 بقلم: محمد الوصلي إنّ مفهوم الحماية يحمل بُعدًا إيجابيّا لا يخفى على أحد ، ذلك أنه من المتداول في اللّغة أنّ القويّ يحمي الضّعيف من غوائل الفقر والجهل والمرض… ويرتقي به إلى الأفضل. وقد استعملت فرنسا مفهوم الحماية عند دخولها إلى تونس، وإمضاء المعاهدة مع الباي محمد الصّادق

منجم المعدن بغارالدماء Read More »

علاقة العامّية التّونسية بالفُصحى

يمكنك تقييم هذا المقال. عدد التقييمات: 0 بقلم: مصطفى الستيتي عادة نحن لا نُفكّر في الأشياء القَريبة جدًّا منّا، والتي تُلازمنا باستمرار ونعيشُ معها، وهذا ينطبقُ على أشياء وحوادث كثيرة وعظيمة لكنّنا تعوّدنا عليها ولم تعُد تثير دهشتنا واستغرابَنا مثل شُروق الشّمس كلّ يوم وغُروبها، وانتصابِ السّماء فوقَنا، وعظمة البِحار وامتدادها والتي تُغطّي ثلاثة أرباع

علاقة العامّية التّونسية بالفُصحى Read More »

رقصٌ (قصة)

يمكنك تقييم هذا المقال. عدد التقييمات: 0بقلم: ريم محيضي لم ألمسْ دَفترِي منذُ أكثر من أُسبوع، ها هُو اليوم يَهُشُّنِي كقطة تُعاتب مالكتها لتركها وحيدةً في ليلةٍ باردةٍ وتمسح عليها بفِرائها، أمّا ذيلها فيتذلّل نافيًا دفء فراشها دونها. كَعادتي أحبّ الجُلوس قرب النّافذة لأُسابق الأشجَار والوديان وأرقُب رُعاة الأغنام والأبقار، ممدّد هذا على زمُرّد هانئ

رقصٌ (قصة) Read More »

تأملات في “جنّة دوبة” الشّعرية لمنير البولاهمي

يمكنك تقييم هذا المقال. عدد التقييمات: 0 بقلم: الأمين  الكحلاوي صدرت هذه المجموعة الشّعرية بعنوان “جنّة دوبة” للشّاعر منير البولاهمي عن دار ميارة للنّشر والتّوزيع سبتمبر 2015م. استوحَى الشّاعر البولاهمي عنوان مجموعته”جنّة دوبة” من اسم بلده جندوبة، فللمكان في قصائده مكانة، انتشر في ثنايا قصائده بجنانها الأربع هي جنات تجري من تحتها الأنهار طالما حلم بها

تأملات في “جنّة دوبة” الشّعرية لمنير البولاهمي Read More »

كيف منع العثمانيّون تنصير  مناطق واسعة في أفريقا؟

يمكنك تقييم هذا المقال. عدد التقييمات: 0 بقلم: د. مصطفى الستيتي إنّ العلاقات التركية الأفريقية ضاربة في أعماق التّاريخ، وهي تمتد لنحو 500 عام على الأقلّ. فبعد سقوط الأندلس تمكّن العثمانيّون خلال القرن السّادس عشر من الحَيلولة دون تنصير مناطق واسعة في شمال أفريقيا ووسطها وشرقها، لكن المناطق الغربيّة والجنوبية من أفريقيا بقيت خارج التأثير

كيف منع العثمانيّون تنصير  مناطق واسعة في أفريقا؟ Read More »

طريقُ الموتِ إلى المَعهد

يمكنك تقييم هذا المقال. عدد التقييمات: 0 بقلم: نجاة فقيري   تنطلقُ أفواج التّلاميذ مع أولى خيوط الفَجر إلى السّيارتين المُرهقتين المُحمّلتين بآلاف الآمال والأحلام، سيّارة ببابٍ واحدٍ وصندوقٍ خلفيّ مكشوف. يتراصّ التّلاميذ في الصّندوق الخلفيّ يلفَحهُم البرد والغُبار يشوّه إشراقة وُجوههم وبَساطة ثيابهم. تنطلقُ السّيارة في طريق وعرٍ كثرت حفره وشقّت سُيول المطر وديانًا

طريقُ الموتِ إلى المَعهد Read More »

Visit Us
Follow Me
Tweet